أجرى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون تعديلا حكوميا مفاجئا، حيث أنهى مهام وزير الخارجية رمطان لعمامرة ووزير التجارة كمال رزّيق ووزراء آخرين وجاء التعديل على النحو التالي:
– أحمد عطاف وزيرا للشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج
– إبراهيم مراد وزيرا للداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية
– عبد الرشيد طبي وزيرا للعدل حافظا للأختام
– لعزيز فايد وزيرا للمالية
– محمد عرقاب وزيرا للطاقة والمناجم
– العيد ربيقة وزيرا للمجاهدين وذوي الحقوق
– يوسف بلمهدي وزيرا للشؤون الدينية والأوقاف
– عبد الحكيم بلعابد وزيرا للتربية الوطنية
– كمال بداري وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي
– ياسين مرابي وزيرا للتكوين والتعليم المهنيين
– صورية مولوجي وزيرة للثقافة والفنون
– عبد الرحمن حماد وزيرا للشباب والرياضة
– مريم بن ميلود وزيرة للرقمنة والاحصائيات، خلفا لحسين شرحبيل الذي استدعي لمهام أخرى
– كريم بيبي تريكي وزيرا للبريد والمواصلات السلكية واللاسلكية
– كوثر كريكو وزيرة للتضامن والأسرة وقضايا المرأة
– علي عون وزيرا للصناعة والإنتاج الصيدلاني
– محمد عبد الحفيظ هني وزيرا للفلاحة والتنمية الريفية
– محمد طارق بلعريبي وزيرا للسكن والعمران والمدينة
– الطيب زيتوني وزيرا للتجارة وترقية الصادرات خلفا لكمال رزيق الذي استدعي لمهام أخرى
– محمد بوسليماني وزيرا للاتصال
– لخضر رخروخ وزيرا للأشغال العمومية والمنشآت القاعدية
– طه دربال وزيرا للري
– يوسف شرفة وزيرا للنقل
– مختار ديدوش وزيرا للسياحة والصناعة التقليدية
– عبد الحق سايحي وزيرا للصحة
– فيصل بن طالب وزيرا للعمل والتشغيل والضمان الاجتماعي
– بسمة عزوار وزيرة للعلاقات مع البرلمان
– فازية دحلب وزيرة للبيئة والطاقات المتجددة
– أحمد بدني وزيرا للصيد البحري والمنتجات الصيدية
– ياسين المهدي وليد وزيرا لاقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة
– يحي بوخاري أمينا عاما للحكومة.
– عبد العزيز خلف وزيرا للدولة مستشارا لدى رئيس الجمهورية
– محمد النذير العرباوي مديرا لديوان رئاسة الجمهورية.


